mercredi 29 juin 2011

 المطلوب هو  التطهير 
لا لتأسيس حزب وفق قانون الهارب بن علي


شكراً للذين طلبوا مني تأسيس حزب، وجوابي لهم ولكل من يهمه الأمر:
بن علي هرب، وهل يعقل تقديم الطلب لمؤسسة الهارب بن علي وذلك قبل تطهيرها؟ بن علي هرب، وهل يعقل تقديم الطلب وفق شرعية "قانون احزاب"  الهارب بن علي...؟ لا لن أقبل بشروط هذه المهزلة...الثورة هي الشرعية الوحيدة لتأسيس الأحزاب... وعملية فرض  شرعية "قانون احزاب" الهارب بن علي  هي دليل واضح على وهمية المسيرة الحالية... "قانون احزاب" الهارب بن علي هو في الواقع قانون فرض على تونس  من وراء البحار... الثورة في خطر... والزمان ليس زمانا للصراع وللتسابق على السلطة، والتي لن تكون على ضوء المشهد الحالي سوى سلطة وهمية ... والزمان يجب أن يكون زمانا للتطهير  وذلك بهدف تكملة الثورة. ) في  29/06/2011 .(

ما العمل ؟(اقرأ موقفنا في هذه الصفحة بعنوان "الثورة في خطر" و للتذكير إليك الجواب)

المطلوب حكومة مؤقتة خا لية من رجالات العهد البائد. و المطلوب هيئة تتكون من  شرفاء  مشهود لهم  بالوطنية، و رفضوا  نظام  بن علي  طيلة  فترة  حكمه  و رفضوا قبله  حكم  بورقيبة، و ممثلي الجهات التي لعبت الدور الأبرز  في  إسقاط الديكتاتورية  … و يجب أن لا ننسى : طبيعة كل ثورة تفرض على قادتها السرعة و إلا تم الإلتفاف عليها و إجهاضها (في 2011/03/31             .(
) اقرأ  كذلك في هذه الصفحة موقفنا في  28/02/2011  - :لا للباجي قايد السبسي .(

samedi 18 juin 2011

Bouquet de vidéos pour l'AVENIR de la TUNISIE


باقة مجموعة 6 فيديو ، في ظلّ  تجاهل إعلام ما بعد ثورة تونس  لنضال عبد المجيد الزّمزمي... بأمر من أيّ جهة ؟ و لصالح من ؟...  عبد المجيد الزّمزمي يفضح حظر الحجاب، بورقيبة، بن علي و فرنسا... عبد المجيد الزّمزمي يفضح شرم الشيخ و الحكام العرب، و يقدّم وعودا صادقة ... عبد المجيد الزّمزمي يفضح أعداء الأمّة... في حوارات المنار، العالم... 
http://fr-fr.facebook.com/people/Abdelmajid-Zemzemi/100001979925268



dimanche 12 juin 2011

أطلق عبد المجيد الزمزمي كلمة لا للممارسات القمعيّة لبورقيبة واستقبل العمليّة المسرحيّة لظهور بن علي بكلمة لا لتغييره الكاذب و لا لقوانينه التعسّفيّة ... بينما كانت جميع الأحزاب بدون استثناء تهلّل وتصفّق للدّكتاتور الجديد ... و اليوم و هم راكبون على الثورة يصولون و يجولون في وسائل الإعلام و ينظّرون و يفتون… وكما نلاحظ بعد ثورة تونس تجاهل الإعلام اليوم لكتاب عبد المجيد الزمزمي : تونس في مواجهة التضليل